استطاع الشاب “عبدالحكيم” طالب طب الأسنان بجامعة الملك فيصل، الجمع بين دراسته للطب وإمامة المسجد في الأحساء.

ومن جانبه، قال “عبدالحكيم” إن دراسة طب الأسنان لم تكن عائق في إمامة المسجد فكنت من سن التاسعة عشر إمامًا للمسجد وفي تلك المرحلة استطعت أن اختم القرآن ولم يكن هناك عائق في الوقت وإداراته.

فيما امتدحه أهالي الحي الذي يقطن فيه الشاب، وأضاف أحد أهالي الحي: “نفخر بولدنا بالشيخ عبدالحكيم إنه يكون قدوة للشباب إنه حافظ القرآن والجمع بين دراسته كطبيب وإمامة المسجد”، وذلك في تقرير لقناة “الإخبارية”.