شيعت جموع غفيرة جثمان ضحية الأسيد الحارق إلى مثواها الأخير في مقبرة شهداء الحرم بمكة، بعد أن توفيت على يد زوجها الذي سكب ماء الأسيد على جسدها، وأُصيبت طفلتها بحروق بالغة بجدة.

وكانت الجهات الأمنية تمكنت من  ضبط الجاني وهو الزوج، وإحالته للنيابة العامة بحكم الاختصاص.

يذكر أن مواطن من جدة سكب على زوجته وطفلتها ماء الأسيد الحارق؛ ما تسبَّب بوفاتها، وأُصيبت طفلتها بحروق بالغة؛ نقلت إثرها لتلقي العلاج.