أثار إعلان للملابس الداخلية خلال شهر رمضان الجاري، جدلا واسعا في مصر، إذ أعلنت نقابة الأطباء المصرية اتخاذ الإجراءات القانونية، لوقف بث الإعلان.

واتهمت النقابة القائمين على الإعلان بالإساءة للشعب المصري، والتنمر على الفقراء وإظهار الأطباء والممرضين المصريين في صورة لا تليق بهم للترويج للمنتجات.

وتضمن الإعلان ذهاب مريض للكشف عند أحد الأطباء، وسخرية الطبيب والممرضة من ارتداء المريض لجوارب وفانلة داخلية ممزقين، ليتحدث الطبيب عن عدم ارتداء المريض من الشركة المنتجة للإعلان.

وطالبت النقابة في بيان رسمي بسرعة وقف عرض الإعلان، و محاسبة المسؤولين عنه.