روى عمار الشويكان قصة وتاريخ “أبو طبيلة” في المنطقة الشرقية خلال شهر رمضان، لافتاً إلى أن أبو طبيلة يعود عهده إلى عهد الرسول وهي عادة مستمرة ولن تنقطع.

وقال الشويكان :” حابين دايما أن ننمي هذه العادة في عقول الأطفال وأن يستيقظون للسحور عن طريق أبو طبيلة، حيث أن الأطفال ينتظرون هذه اللحظة سنوياً “.

اوأضاف ” مجهزين الأشياء القديمة والفوانيس وكذلك الزي القديم استقبالا لرمضان وكل بيت يعطينا قيمات حسب كرمهم، منهم من يعطينا سمبوسك ومنهم يعطونا أشياء أخرى وكلا حسب كرمه ”