كشفت شركة أبل الأمريكية ، عن عزمها استخدام شريحة M1 Ultra في جهاز Mac Studio الجديد الذي أطلقته الثلاثاء الماضي، والتي تعد أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي على الإطلاق.

وتنافس آبل بالشريحة الجديدة، عملاق الرقائق الإلكترونية “إنتل”، حيث تم تصنيعها بدمج شريحتين من طراز M1 Max عبر توصيلهما باستخدام تقنية توصيل مبتكرة طورتها أبل.

ويذكر أن أبل استفادت من فترة توقفها عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر الخاصة بها، حيث عملت على تطوير معالجات تعتمد على القاعدة الفنية المشتركة لأجهزتها المختلفة، بعد انفصالهما عام 2020.