قضي الإندونيسي صدر الدين 20 عامًا بين أهالي جازان والذي عشقها وعشق أهلها حتى أصبح يتغنى بطيبتهم وصار يتقن لهجتهم.

وتفصيلاً، قال “صدر الدين”: “أنا جيت معكم وأنا هنا مع أهلي، ما في مثل جازان في كل الدنيا، وتحديداً في الأكلات الشعبية والسياحة فيوجد بحر وجزيرة وجبل وثقافة”.

وأضاف مواطن تعرف على صدر الدين في جازان: “تعرفت على صدر الدين في البداية بأحد الأندية، وكنا نلتقي وقت الفراغ في النادي”.

وتابع قصته مع صدر الدين:”فكرته في الأول يطقطق على اللهجة حقنا ورأيته متعمق في اللهجة والأكلات الشعبية”، وذلك بحسب تقرير أعدته قناة “الإخبارية”.