لقن الأمير عبد الرحمن بن مساعد صحفية لبنانية تدعى “ديانا مقلد” درسًا بعدما انتقدت قرار المملكة تنفيذ حكم القصاص بعدد من العناصر الإجرامية التي تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء.
وقال الأمير عبد الرحمن: “من أُعدموا هم من ارتكبوا المجازر الصارخة فقد استهدفوا المساجد والمقار الحكومية واستهدفوا بالإغتيال عدد من المسؤولين وقتلوا رجال أمن ومثلوا بجثثهم وارتكبوا عدد من جرائم الخطف والتعذيب والاغتصاب والسطو بالسلاح والقنابل وهربوا ذخائر وقنابل للسعودية”، مختتما رده: “إمّا أن جهلك فادح أو أن حقدك فاضح”.
وكانت وزارة الداخلية، أعلنت في بيان لها أن سلطات الأمن تمكنت من القبض على تلك العناصر الإجرامية التي تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء، وتلوثت أفكارهم وأفعالهم بالخيانة لهذا الوطن، فكفروا بنعمة الله، واستبدلوها بالضلال والإجرام.
وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة وتمكينهم من الضمانات والحقوق كافة التي كفلتها لهم الأنظمة في المملكة، صدر بحقهم صكوك تقضي بثبوت إدانتهم بما نسب إليهم.
وتضمنت الصكوك الحكم عليهم بالقتل، وأيدت الأحكام من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا وأيد من مرجعه. وقد تم إنفاذ ما تقرر شرعًا بحقهم أمس السبت.
اقرأ أيضا
التعليقات
عندب اقتراح ياسعاده مدير الصحيفه ليه مايكون فيه تسجيل عضويه مجانيه طبعا حتى اذا رغب التعليق على الخبر يكون مسجل واسمه وبريده ثابت لديكم وضل يطلع اسمه وفي خانة التحليقات اذا رب يعلق اقضل من كل مايدخل يعلق يطلب منه الأسم والبريد وشكرا لكم ويالبت تكبرون الحروف واعطوها اللون الأسود بدل الرمادي خاصه في التعليقات وشكرا لكم
كلامها يدل على ان الأرهابي المجرم حسن زميره متسيدهم ومن يحكمه ارهابي ويدعس على راسه في شوارع لبنان لن تجد منه الامثل هذه التصريحات التي تنم عن الحقد على السعوديه وشعبها
الاغرب ان هؤلاء الافاقين يتعاطفون مع مجموعة من القتلة والمجرمين اناس انتهكو حقوق الاخرين واستباحو دمائهم واعراضهم واموالهم دون وازع من دين اوضمير ثم يجدون بعد ذلك سواء في بلاد العرب او الغرب من يتعاطف معهم ويزعم ان لهم حقوقا يجب الدفاع عنها ولا تشمل العقوبة ان يقتل القاتل او تقطع يد السارق بحجة حقوق الانسان واقصى عقوبة ربما يحصل عليها القاتل السجن مدى الحياة وهذا لا يعني ان يموت في السجن بل ربما اطلق سراحه قبل ذلك بكثير فدماء الابرياء وحقوقهم لا تعني لهم شيئا
واما انها .. او انها مجنونه
اللهم احفظ بلادنا وقادتنا وأمننا و أدم علينا نعمة الأمن والأمان و رد كيد الكائدين وحسد الحاسدين الى نحورهم.
ولكم في القصاص حياة الأية منهم من قتل أمه هل في وحشية وإرهاب اكثر من هيك. تصور وبنت مقلد تقول حرام وزعلانة الله يديم الأمن والأمان على بلاد الحرمين
ديانا مقلد من اتباع حزب الشيطاني المجوسي
بارك الله فيك الجمت فم الحاقدة
اترك تعليقاً