(3)
والشي بالشي يذكر ..
أحد المشهورين من أهل الغن والطنقره
يستهزء بعلماء أهل السنة والجماعه
ويستنقص من قدرهم
وهم ممن شهد لهم كبار العلماء بالعلم والفقه في الدين
وممن كان لهم الفضل بأمر الله في حفظ سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
والذود عنها ..
وهو الذي يصفه علماء الأمة ب( التلميذ النجيب لإبن تيميه ) رضي الله عنهم أجمعين
وهو( إبن القيم ) ..
يستهزء به ذلك النكره وبما يحمله من علم شرعي
وينتقص من قيمته بقوله :
أي طالب في الثانويه عنده علم أكثر من إبن القيم .. !!؟؟
طبعا لن يلتفت أحد لكلامه

(2)
والذي أعلمه .. أن بعض العلماء المخلصين الفاهمين
طالبوا بإيقاف الرقاة ووضع أقسام وعيادات في المستشفيات
تسمى الطب الشرعي .. أو قسم الرقيه
يتم فيه تعيين الرقاة الثقات من قبل الدولة أعزها الله
وتحت نظر الدولة
ويتم منع كل من يريد أن يقوم بالرقية خارج هذا الإطار
قطعا للشر .. ومنعا (( للافلام ))
ولكن .. لم يتم تطبيق هذا الرأي ..!!؟؟

يتبع(3)

تركي الغامدي
اترك الافلام وارجع للصواب

(1)
المعروف إن الإنسان الواعي المثقف لايعمم في أحكامه
ويطلق التهم على الجميع
مجتمع الرقاة .. مليىء بالصالح والطالح
وما أقل الصالحين بل وما أندرهم ..
وما أكثر الذين يتكسبون من الرقيه
وهم ليسوا ثقات بل أناس معدومي الضمير
والأمر الأخر .. والذي غاب عن مفتينا الغامدي
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه ) أي في الرقيه
فليس كل من هب ودب وركب الموجة يستطيع ذلك
وإتهام الرقاة كلهم بعمل أفلام
هذا الأمر لوحده يبين فداحة جهل هذا الرويبضه
يتبع (2)

نعم الافضل للانسان ان يرقي نفسه وهذا هو الاصل لكن قد يحتاج احيانا الى من يرقي له اذا كان عاجزا
لكن حقيقة الافلام هي عندما تذهب الى مستشفى بالفلوس وبدون تامين فهم يطلبون جميع الفحوصات والاشعات الموجود وغير موجودة لكي ياخذون اموالك ومن لم يصدق فليجرب