ثمانية

هذا ليس مجرد رقم وإنما قصة نجاح مبهرة، ثمانية قصة تقول لك: نحن هنا صناع النجاح.

في ثورة التقنية وظهور مختلف البرامج المصورة والمكتوبة تطل علينا قناة (ثمانية) باستقطاب كفاءات وتقديم برامج منوعة، فمن بودكاست فنجان إلى بودكاست بزنس إلى بودكاست سقراط …إلى آخره. تقول لك قناة ثمانية: نقدم لكم وجبات ثقافية دسمة في تنوعها في أبحارها في تميزها في جودتها، تسمع اللقاء فيفتح لك آفاق كانت مغلقة، ينبهك على أمور كنت غافلا عنها، قناة ثمانية تقول لك: المجتمع فيه كمية معرفة هائلة جدا سنجعلها في متناول يدك في لقاء يمر دون أن تشعر، فيجيب عن تساؤلات عندك كنت تعتقد أن لا يوجد لها إجابة وينير جانب كان مظلم، وكأنه برنامج يضع النقاط على الحروف في أطروحاته، وتقول لك ثمانية: لدى شبابنا طاقة ثقافية سنخرجها، هذا ما تقدمه ثمانية لنا، وأقول لكل طاقم ثمانية: أثبتم للمجتمع كافة أن هناك طاقات شابه قادرة على تقديم مادة ثقافية دسمة في شتى المجالات وبطرق تثبت أن الإعلام الجديد قادر على نقل صورة متكاملة عن محيطة، أنتم وكل من يسير على نهجكم تستحقون الذكر والشكر.