أوضحت الدكتورة مها آل خشيل، أستاذة التاريخ الحديث والمعاصر كيف كان التعليم منذ عهد التأسيس، وهل شمل تعليم النساء آنذاك.

وقالت الدكتورة مها :” كانت الدولة تغدق وتنفق على رعاية طلاب العلم والعلماء والمدرسين، وبالتالي أصبح طالب العلم متفرغ للدراسة وليس مضطر أن يقطع تعليمه بحثا عن لقمة العيش”.

وأضافت ” الدولة السعودية الأولى وجهت جانب كبير لتعليم العامة، وكانت تتم في المساجد إلى جانب إرسال المعلمين إلى القرى وأماكن البادية بهدف نشر التعليم، مؤكدة أن التعليم لم يكن مقتصر فقط على الذكور، وإنما كان موجه أيضا للنساء ”