روت السورية سهام الزوكاني قصتها، بعد أن تجاوزت مخاوفها لتكمل مسيرتها بعد منحة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وقالت سهام، أنها تدرب الأطفال على لوحات الزوكان، حيث تقسم وقتها لفترتين، فترة لتدريب الإناث وفترة للذكور، وكل اختصاص لفئة” لافتة إلى أن هذا العمل يعد هوايتها منذ أن كانت في سوريا.

وأضافت” تلقيت عدد من الدورات لأعزز موهبتي، وفيما يختص بالدورات التي تقدمها، قالت : إنها تخرج في الدورة الواحدة حوالي ٣٠ فرد”.

وقدمت سهام الزوكاني الشكر لمركز الملك سلمان على تقديم المنحة ودعمها في إكمال دراستها ، حيث قدم إليها الدعم المادي والمعنوي، قائلة :كان لدي خوف وهاجس من أن استطيع تخطي هذه الخطوة وأنجح فيها.