فسر الكاتب عبدالعزيز السند سبب فروق أسعار السيارات وارتفاعها مقارنة بأسعار السيارات نفسها في الدول الأخرى.

وأضاف أن المواطنين بدأوا يقارنون بين أسعار السيارات داخل المملكة وخارجها، فمثلا سيارة تباع في أمريكا بـ 450 ألف ريال لكنها في المملكة تباع بـ 750 ألف ريال.

وأرجع الفارق في السعر إلى وجود بعض الممارسات مثل إدعاء الوكيل بأن السيارة غير موجودة في المملكة، مضيفا أن المشكلة في الوكلاء والموزعين.

ونفى صحة ما يعتقده البعض بأن المواصقات القياسية السعودية هي ما ترفع أسعار السيارات، مضيفا أن على وزارة التجارة والهيئة العامة للمنافسة، ووزارة الاقتصاد والتخطيط دراسة هذه الحالات من أجل منع ارتفاع أسعار السيارات.