روى وكيل وزارة الإعلام سابقا إبراهيم الصقعوب، قصة اعتراض أحد المواطنين على وجود الإذاعة واصفا إياها بـ”الشياطين”.

وقال إبراهيم الصقعوب:”الإذاعة لم تكن مقبولة في بدايتها وكانت موجودة عند أسر معدودة وذكر الأستاذ عبدالله بالخير أول مدير عام للإذاعة أنه عندما وضعوا لوحة في كيلو 2 بجدة مكتوب عليها محطة الإذاعة الكبري”.

وأشار:”اتصل به شخص من علية القوم وقال له يا أخ عبدالله ليت هذا المبنى لك ولا جبت لنا هذه الشياطين في بداية السبعينات الهجرية”.