روت الإعلامية سلوى شاكر، أبرز ذكرياتها ومحطاتها في الإذاعة، لافتة إلى أنها دخلت الإذاعة حينما كانت طفلة أثناء التحضير لافتتاح إذاعة الرياض عام 1964.

وأوضحت سلوى شاكر، أنها كانت ضمن الكورال من فتيات المدرسة في الأوبريت التي تم تجهيزه لافتتاح الإذاعة، لافتة إلى أنه استهواها العمل في الإذاعة والتلفزيون واستمرت فيه.

وأشارت إلى أن والدها شجعها على ذلك، وكبرت في أروقة الإذاعة والتلفزيون، كما قابلت زوجها عبدالعزيز الحماد في الإذاعة، بحسب قناة “السعودية”.