كشفت دراسة دنماركية، أمس الاثنين، أنّ النسخة المتحوّرة من أوميكرون والمسمّاة “بي إيه.2″ BA.2 معدية أكثر من النسخة الأصلية.

وبينت الدراسة أنّه في حال أُصيب شخص بـ بي إيه.2، فهناك خطر عام بنسبة 39% بأن يُصاب فرد آخر في المنزل خلال الأسبوع الأول، في المقابل، إذا أُصيب شخص بـ بي إيه.1، فإن الخطر سيكون 29%”.

وكانت عمليات حسابية أولية أفادت بأنّ بي إيه.2 النسخة المهيمنة في الدنمارك، مُعدية أكثر بمرة ونصف من النسخة الأصلية من أوميكرون .

اقرأ أيضا

الجزائر تعلن أول إصابة بمتحور فرعي لأوميكرون

تعديل