قادت سيدة فرنسية حملة للضغط على القنصلية الفرنسية في الجزائر، من أجل حصول زوجها الجزائري على تأشيرة تمكنه من الانضمام إليها وابنها في بلدية نيفيلاك بشمال غرب فرنسا.

ورفضت السلطات القنصلية الفرنسية منح زوجها تأشيرة لدخول فرنسا، مبرره ذلك بأنه دخل اليونان في عام 2018 من دون أوراق رسمية، ويسري المنع من التأشيرة حتى عام 2023.

وقالت بريسيلا: “فعلت كل ما بوسعي لمساعدة زوجي على الالتحاق بنا في فرنسا، تعبت لكني سأواصل الكفاح حتى أجمع بين ابني ووالده”.