كشفت الطبيبة البريطانية بليندا غريفيث، “الأعراض الدقيقة”، التي يمكن أن تكون علامة على الإصابة بسرطان الأمعاء.

وقالت الطبيبة إن “هناك عددا من الأعراض، وفي حال تم اكتشاف السرطان مبكرا، فغالبا ما تكون هناك فرص أكبر للبقاء على قيد الحياة”.

وأضافت: “التغيرات المستمرة ولكن الطفيفة في حركات الأمعاء قد تكون علامة على الإصابة بالسرطان”.

وأشارت إلى التغير المستمر وغير المبرر في عادات الأمعاء، مثل زيادة حدوث حركة الأمعاء أو الإمساك أو البراز الأكثر مرونة، والذي يستمر لمدة تزيد عن 6 أسابيع هو من الأعراض الشائعة، التي تستدعي اللجوء إلى الطبيب”.