روت المواطنة أم شجاع، تفاصيل ‏حياكة السدو وهي حرفة تقليدية وتراثية عملت بها، لافتة إلى أن أدوات الغزل بعضها تعرفه وبعضها يتعلمونه مع البريم.

وقالت أم شجاع، أن البنات يتولين مسؤولية البريم وهن يتحملن مسؤولية الغزل، مضيفة أن “النعيمي يصبغ لخذيت الصوف، ويتم تلوينه والمجد لا نخليه بيوت شعر، كما كشفت عن طريقة نفشه.

وأشارت إلى أن بعذ ذلك” تأخذها البنت وتسرح وتقضيها مع غنمها”، لافتة إلى أن الغزل يتم وضعه على خيطين لكي لا يقطع، فيما قرن الغزال هو ما يشد السدو، كما أن له 65 عامًا، بحسب قناة السعودية.