عثرت الشرطة الفرنسية على جثة طفل في العاشرة من عمره داخل حقيبة، وتم إيقاف الأم حتياطيا في إطار تحقيق بتهمة القتل المتعمد لقاصر دون الخامسة عشرة.

وكشفت التحقيقات أن “الأم” تُعاني من اضطرابات نفسية حيث أبلغ الأب عن فقدان ابنه أثر عودته للمنزل لتجد الشرطة بقع دم في داخل المنزل.

ووجدت الشرطة جثة الطفل مخبأة داخل حقيبة مع إطارات في مستوعب لمخلفات البناء على بعد حوالى 100 متر من منزل العائلة.

وتنتظر الجهات الأمنية معرفة نتائج تشريح للجثة لمعرفة أسباب وفاة الضحية الذي كانت لديه آثار تشوهات كبيرة قد تكون ناجمة عن استخدام سلاح أبيض.