رأى سفير المملكة لدى لبنان وليد بخاري، أن ضراوة أعداء المملكة، تتناسب طرديًا مع وزن الدبلوماسية السعودية.

وقال بخاري: “ضَرَاوَةُ أَعداءِ المملكةِ لا تزدادُ إلاَّ بِزيادةِ وزنِ الدبلوماسيّةِ السعوديّة،ِ وَرصانةِ دَوْرِها وَدفاعِها عن الحقوقِ العربيّةِ والإسلاميّةِ والإنسانيّة”.

وفي وقت سابق قد طالب السفير بخاري، الحكومة اللبنانية بوقف الأنشطة السياسية والعسكرية والأمنية والإعلامية التي تمس سيادة المملكة ودول الخليج وأمنها واستقرارها والتي تنطلق من لبنان، مؤكدا أن المملكة لا تريد أن يتحول لبنان إلى ساحة لمهاجمة الدول العربية ومصالحها وتنفيذ أجندات الدول والتنظيمات والجماعات الإرهابية المناوئة لها.