أكد محمد بن عبد الله آل زلفة، عضو مجلس الشورى سابقا، على الأثر السلبي للإسلام السياسي على البلدان، موضحا أنه سبب التدمير والخراب.

وقال آل زلفة: “أينما حل الإسلام السياسي ببلد حل الخراب، والتدمير، والقتل، والتشريد، والفقر، والجهل، والاستبداد، وتأليه الأشخاص”.

وتابع: “أسوأ ما عرفته البشرية من استبداد ديني وحكم كهنوتي هو ما تشهده إيران وتصدره إلى ما يشبهها من البلدان العربية، وطالبان تأتي في الدرجة الثانية، هذا النوع من الحكم سبب هرب الناس”.