ردت محكمة دعوى سيدة ضد زوجها، بعد اتهامها له بضربها والاعتداء عليها، إذ أفاد الزوج بأنه لم يعنفها، بل دفعها فقط دون إيذاءها.
وأوضح الزوج أمام المحكمة أن تصرفه جاء بسبب كلام مؤذ صدر من الزوجة، ولم يؤد ذلك لإيذائها، وعليه فإن القاضي قام برد الدعوى.
ورأى القاضي أن تصرف الزوج يدخل في مشمول ولايته، وذلك لما له من ولاية التأديب، وفقا لقول الله تعالى “وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ”، بحسب الوطن.
كما رأى القاضي أن الإيذاء المذكور في المادة الأولى في نظام الحماية من الايذاء، لا ينطبق على فعل الزوج، حيث لم يتجاوز حدود ماله من ولاية وسلطة.
التعليقات
حليلاه العقال والسلك دفعها وتشتكي ماتستحي
لاحول ولا قوة الا بالله
ايش الي حصل للنسوان انسعرو على ازواجهم وكثرة قضاياهم في المحاكم وكثروا المطلقات برغبتهم لفتح باب الخلع على مصرعية فعادو البنات مطلقات الى بيوت أهلهم أو في شقق وبيوت خاصة لهم والتمتع بالحرية والخصوصية كما يرغبون ..
والله المستعان
هدف الزوجة بوصولها للمحكمة مساومة الزوج على الطلاق بدون مقابل ولكن بعد الحكم ما فيه طلاق إلا بما سلمه لها من صداق .. الله يسترنا ويستر بنات المسلمين
بما ان الموضوع وصل الى المحكمه فالمفروض على الزوج تطليقها والتخلص منها
الله يلطف بعباده ..
رجال ونساء.
ليت القاضي قاله رح توط في بطنها زين ورجع نادبها لك ..
بتسبك وتهينك ودخل الرجل الغريب في بيتك ويويلك لو تدفها او تقول لها حرف هذا ماااااعد يتحمله العقل
فضيحه باقي تجلس معه بالبيت ههههههههه تلقط وجهها
تماام .. يحيا العدل ..
الظاهر يبون حتى نطبخ وننظف وهم على السناب وشاهد?
شكرا لفضيلة القاضي علي تطبيق أحكام الشرع علي المخالفين لدين الاسلام .
الان المراه صار لها سلطه تهدد زوجها وتشتكيه فالمحكمه على اتفه الاسباب الوظايف الاولويه للمراه والمناصب للمراه الرواتب العاليه للمراه الرجل يعمل عندها السفر بدون موافقة زوجها اصبح الرجل لا يهش ولا ينش لان المراه الكل فالكل
دفعة للأمام أم دفعة على الحساب .. أم دفعة منفعل كردة فعل طبيعية .. نحن نسميها دفة .. فلان دفني من قدامه يعني دفعني ! .. راحت عليها .. وكأن المسألة كان توخير يقال وخر من قدامي أو حل من أمامي .. أو وسع عن طريقي .. أو سيبني في حالي .. الحقيقة أنا مع الزوج فرحان في تفريج الله لهمه .. وأيضا أقول للزوجة اصبري على زوجك ترى الدعوة ما تستاهل ! حماس زايد
اترك تعليقاً