قال ملك الأردن الملك عبد الله الثاني، إن أطراف الفتنة كانت من داخل بيتنا وخارجه، موضحا أن الأمير حمزة بن الحسين مع عائلته في قصره برعايته.

وأوضح الملك عبد الله الثاني:” لا شيء يقترب من ما شعرت به من صدمة وألم وغضب”.

وتابع:”لم يكن تحدي الأيام الماضية الأصعب أو الأخطر على استقرار وطننا لكنه كان الأكثر إيلاما”، بحسب “الحدث عاجل”.