شهدت مدينة فينيكس بولاية أريزونا الأمريكية عام 2017، اختفاء طفلة عمرها 10 سنوات وظلت مفقودة لمدة ثلاث سنوات؛ إلا أن حريقًا اندلع مؤخرًا في منزل والديها بالتبني، لتتكشف تفاصيل الحكاية المروعة.
وكان أبوها بالتبني قد أبلغ الضباط بأن الطفلة توفيت وهي في طريقها إلى المستشفى؛ مدعيًا أنه لم يُبلغ عن وفاة “آنا” خوفًا من أن يتم أخذ أطفالهم المتبنين الآخرين من قِبَل الدولة.
وعثرت الشرطة على عظام بشرية في سقف منزل عائلتهما يُعتقد أنها تعود للطفلة “آنا”؛ ليوجه القضاء للاثنين اتهامات: (الحرق العمد، وإساءة معاملة الأطفال، وإخفاء جثة، وتعريض أطفال للخطر).
وجاء اكتشاف الجريمة المروعة يوم الجمعة، بعد أن ذكرت فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا أنها تعرضت للإهمال والإساءة من قِبَل عائلة لويرا؛ حيث قالت أن الزوجة ضربتها عدة مرات بأسلاك وصدمت رأسها في الجدران، أخرجت من المنزل.
التعليقات
سبحان الله العظيم هنا ننظر لأمر هام وهو أن الإسلام الحنيف قد حث على أهمية اليتيم وعظم الأجر والثواب الذي يرافقه فسبحان الله كل الدول الغير مسلمة وأولها امريكا تاريخهن مظلم جداً فهم من قديم الزمان وهم يعذبون اليتماء وبعضهم يكون مجرم بسبب تربية البشر السيئة له نيويورك على سبيل المثال بنيت على يد اليتامى فهي كانت ولا زالت إلى يومنا هذا فيها يتامى ولكن قلت أعداد العنف والقتل تجاههم مع انها موجوده ولكن قليلة لكن زمان كانت لا لأن زمآن كانوا البشر ينظرون للأطفال اليتامى أنهم أتوا من علاقات زنا وهم لايستحقون يعيشون حياة كريمة مع انهم مالهم ذنب فقط هم أتوا لهذه الحياة من أم غير سوية أو ابويين غير صالحين والبعض من اليتامى يولد من أم متوفية أو مقتولة والاب كذالك ولدرجة سوء حال النصارى واليهود زمان كانوا يهتمون لأطفالهم الحقيقيون اهتماماً جميلاً ورائعاً ولكن اليتيم كان ينظر له انه حثالة ولايستحق أن يعيش حياة كريمة كأقرانه الأطفال وهذا كان زمآن في زمن الجهل والفقر مع أن الآن فيه دول يحدث بها هذا الأمر المؤلم، ولكن الحمدلله في الدول المسلمة نادراً نرى أو نسمع بعنف تجاه اليتامى لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وصى باليتيم.
تبنونها !!
إرهابيون مجرمون ..
.. عليهم من الله مايستحقون ..
هذا الفرق بالأطفال في أمريكا للأسف الشديد
اترك تعليقاً