روى مجندات طبيعة عملهن في خدمة ضيوف الرحمن بالحرم المكي، والتي تتمثل في حفظ الأمن والحفاظ على الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد.
وقالت إحدى المجندات، وتُدعى آسيا، إنها تخرجت في جامعة أم القرى بتخصص الكيمياء، ثم حصلت على دبلومة دراسات عليا في التربية، بالإضافة إلى دبلومتين في اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.
وأكدت المجندات أن مهامهن تتلخص في حفظ الأمن داخل الحرم المكي والحفاظ على التباعد الجسدي وارتداء الكمامات بين المعتمرين والمصلين، مؤكدة أن ردود الفعل التي تصلهن تدفعهن لبذل مزيد من الجهد والعمل بسعادة لخدمة ضيوف الرحمن من المعتمرين.
وتلقت المجندات دورات عسكرية على المستويين النظري والعملي، تشمل اللياقة البدنية والرماية والسيطرة والتدخل السريع وواجبات رجال الأمن.
فيديو | مجندات سعوديات مؤهلات علميا وعسكريا لخدمة ضيوف الرحمن#الإخبارية pic.twitter.com/sDZ1Imk7RJ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 24, 2021
التعليقات
وقالت إحدى المجندات، وتُدعى آسيا، إنها تخرجت في جامعة أم القرى بتخصص الكيمياء، ثم حصلت على دبلومة دراسات عليا في التربية، بالإضافة إلى دبلومتين في اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.
شهادات وأخيرا مجندة
لارد بعد ردك أبو يزن جزاك الله خير
لاحول ولاقوة الا بالله
الشيخ صالح الفوزان حفظه الله قال تجنيد المرأه حرام وكل العلماء حرمو تجنيد المرآه اول شيء تشبه بالكفار وثاني شيء ماتتحمل المرأه عمل يقومون فيه الرجال. والرسول صلى الله عليه وسلم منع استخدام المرأه في عنل يقومون فيه رجال. وياليت بعد يغطون وجيهن وليش الثحف مهتمه بالمرأة هذه ولا اهتم بالمرأة الي في الحرم الي لابسه عبايه وهي موجودة من اول ولم يهتم الثحغ في نشره
الله يوفقهن
اظن ان شباب متدربين تريب خاص مثل المهمات.والتدخل السريع وحرب الشوارع..
أفضل من ذولا بألف مرة. الشباب متبطحين للشغل ولا مشغلة. قد هجوا ومجوا رملوا والله ان اسأل بعضهم وأنهم متفوقين بل بعضهم جامعيين وتخصص انجليزي وجميع التخصصات لكن لم يحالفهم الحظ.. وعندما اصطدموا بواقع مؤلم.. وتحطمت آمالهم. صاعوا وضاعوا.ومعهم حق.. بأختصار.. من يرى ذولا يقولوا مابه شباب.. مالقوا وظايف..
يا رجل إتق الله. كلهن بل جلهن من اللواتي قوامهن غير ملفت وهذا من صميم معايير اختيارهن
اللبس هل يصف اجسامهن اي اردافهن وفخوذهن وصدورهن ؟
بل إلى المجد والعلياء وافترض أنت وهو تعرض أحد من قريباتك إلى النشل من ضعيفة نفس ثم ضبطها لتتبين أنها في زي رجل قد تخفى وتسلل ولم يتم كشفه وهذا بالطبع لا و لن يتم أبدا طالما هنالك مجندات يقفن على ثغرة هامة يعرفن من تسير ومن يستتر خلف ستر النساء، وهذا مثل صغير لكل من فكر بعقل وواقعية وقس على هذا
بالتوفيق
إلى اييييييين…… نحو الطريق المنحدره
بالتوفيق ..
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
اترك تعليقاً