تزامنًا مع زيارة رئيس الحكومة العراقي، للمملكة، تداول نشطاء مجموعة من الصور له في تسعينيات القرن الماضي.

ووثقت الصور مرحلة شباب الكاظمي حينما كان يتنقل بين بعض الدول الأوربية، حيث عمل في الصحافة وألف أكثر من كتاب عن المصالحة في العراق والديموقراطية.

واستمر الكاظمي في مجال الصحافة، حتى تم تكليفه بإدارة جهاز المخابرات الوطني العراقي عام 2016 ثم نصب في عام 2020 رئيسا للحكومة العراقية خلفا للمقال عادل عبد المهدي.