في العصر الذهبي للمراة السعودية فقد مكنت الدولة رعاها الله المراة من ان تمارس حقها في كل المجالات من وزيرة ومذيعه بالتلفزيون ومحاسبه وعسكريه تستطيع ان تقدم منتقدي وجود المرأة في بعض المجالات من المتطرفين والاخونجيه والدواعش والذين يريدون فرض رأيهم متلبسين بالدين والدين براء منهم للمحاكمة بكرشه التي ملاها من خير البلد واصبح ينتقد كل مايتعلق بعمل المرأة وهو بهذا يعتبر معارض لتوجهات ولاة الأمر بتمكين المرأة وفسح المجال لها لتقوم بواجبها مع نصفها الثاني الرجل ورغم كل هذا قد نجد الذين لازالو يعتقدون ان هناك من يصدقهم ويحاولون كسب الاتباع بإسم الدين لذلك نقول لكل متطرف وأخونجي وداعشي لم يعد لكم مصداقيه ولاقبول انتم حاليًا نكره بيننا ايها الحمقى ، ولاأزيد .