قرر رجل أعمال أردني شاب يدعى أحمد أبوسنينة، توزيع الذهب على موظفيه الأكفاء، تشجيعا لهم.

واشترى أبوسنينة كمية كبيرة من أطقم الذهب، وخبأها في مكتبه، ثم قام بالاتصال بالموظفين الأكفاء ليأتوا لتسلم مكافآتهم.

وجعل رجل الأعمال موظفيه يضعون أيديهم بشكل عشوائي على غطاء، ليحصلوا على القطعة التي وقعت أيديهم عليها تحت الغطاء مهما كان ثمنها.

ويعتمد أبوسنينة على منهج مشاركة الموظف في نجاح الشركة بشكل مستمر، وهو يرى أن هذا النوع من الحوافز يخرج كل مهارات الفريق، قائلا: “أعطِ الموظف يُعطِك “.

ويدير أحمد أبوسنينة شركة تسويق إلكتروني ناجحة ويعطي دورات عن خبايا الإدارة و التسويق.