سرد محمد يوسف ناغي، وكيل سيارات “بي إم دبليو” في المملكة، تفاصيل حياته وقصته مع والده وجده.
وأوضح وكيل السيارات الشهيرة، خلال لقاء له مع برنامج “ألف ميل” على القناة السعودية، إن جده من مواليد مكة ووالده عبد الوهاب كان صايغ، مضيفًا: “وجدي اشتغل عند آل جمجوم ، وبعد ذلك جاء يوسف آل زينل ليطلب عامل يجيد الكتابة فتم ترشيح جدي له” .
وتابع: “والدي وعمي دائما يذكران أن العائلتين كان لهما فضل كبير على جدي ، وكانت الأسر تحب الخير لبعض.. بعد ذلك فتح محل في الخسكية وبدأ تجارته وعمي كان أكبر من والدي بثلاث سنوات وكان رب الأسرة، وأنا مالحقت جدي ولكن لحقت جدتي وكنا نعيش جميعا في منزل واحد”.
واستطرد محمد يوسف ناغي:” كنت قريب من عمي وكان هو القائد وبالتالي كان عندي أبوين محبين ، عمي شخص تنفيذي يدخل في التفاصيل وأبي باله طويل وله نظرة بعيدة وحصل بينهم اختلاف فيما يخص تمكين الجيل القادم”.
وواصل:” اشتغلت معهم الاثنين ٩ سنوات وفي عام ٨٨ صار الخلاف بينهما على التوجه المستقبلي، ووجدت نفسي مرسول بين الاثنين ، هذا يرسلني برسالة وهذا يرسلني برسالة، والله وفقني وحليت الخلاف بينهما”، متحدثًا عن بداية العمل مع شركة BMW قائلا:” الشركة كانت تبحث عن وكيل لها في المملكة وكانت الورش غير مؤهلة من الناحية التكنولوجية وكانت مرسيدس تستحوذ على النسبة الأكبر”.
التعليقات
رجل مكافح وعصامي ولكن السوال الي يسدح نفسه لو نفس العمر الي بديت فيه والظروف مثل الان هل تقدر توصل الي وصلته الان ههههه من يسدح بالاجابه رزقك كتبه لك الله يبارك لك فيه وبالهناء والعافيه عل قلبك ياعم يوسف
حبيت هذا الرجل وارتحت له كثير
يشبه أسلوب الوليد بن طلال
الطبيب المحظوظ هو الذي يداوي الرجل الأكثر نبلا في عالمنا فيشفى النبيل بأمر الله ويطيب عيش المطبب المعالج ويسعد بأمر الله الطبيب المعالج وتلك هي الحياة أقدار محفوفة بالطيبين الذين يكررون العطية لأن نفوسهم سوية وعطاياهم كانت جزية
اترك تعليقاً