استجاب القدر لشاب مصري، طالما رغب أن يموت ويُدفن في مكة المكرمة، إذ حقق الله له أمنيته، أثناء عمله مهندسا في المملكة.
وتوفى الشاب ويدعى ” سيد ” في حادث سيارة، وتم دفنه بمكة المكرمة نظرًا لظروف الإغلاق التي فرضتها جائحة كورونا.
وقال أحد الأصدقاء المقربين للمتوفى: ” كان يتمنى أن يموت ويتم دفنه في مكة المكرمة، طلبها من الله فنالها، هو الآن يصلى عليه في الحرم المكي”.
التعليقات
لا شكر على واجب
القدر مقدر ولم يقع القدر الا بمشيئه رب الاقدار الله تعال الصحفي اخطأ والصق وفاته الشاب بالصفه القدريه بدلا من ان يصف وفاه الشاب الى الله تعال رب الاقدار
استجاب رب القدر و هو الله عز وجل.
تعليق وتنبيه من كلمة شاء القدر وشاءت الاقدار .مقدر الاقدار هو الله جزاكم الله خيرا عىى التنبيه .
الله يرحمه ويحسن عزاء من فقده .. آمين ..
نعم يا اختنا ، صح لسانك ..
.. ليس للقدر مشيئة ولا اراده ، بل هي ارادة الله ومشيئته ، اما القدر فهو مأمور من الله ..
.. شكراَ احتنا العزيزه على هذه الملاحظة والتنبيه المهم ..
الله يرحمه
لكن يا معد الخبر أظن كلمه استجاب القدر غلط المفروض تقول استجاب الله دعوته
الله يرحمه ويرحم امواتنا واموات المسلمين
ربنا يرحمه
الله يرحمه
رحمه الله
اترك تعليقاً