* تبقى المملكة العربية السعودية رائدة في كل مجال، وقائدة في كلِّ موقف، وقدوة عند كلِّ أزمة.. وبما أنّها جزءٌ من العالَم يصيبها ما أصابهم، فقد واجهت هذه البلاد -حرسها الله- بحنكة وإدارة عالية القدر (أزمة كورونا).

* يرى المواطنون، بل والعالَمُ كله حرص القيادة -حفظها الله- على البلاد والمواطنين والوافدين والزوّار، ويشاهدون جهودًا عظيمة واضحة بيّنة، تدلّ على اخلاص وتفان، وترجمة صادقة لحبِّهم لأبنائهم، وحرص على صحتهم، وتقديم كل ما ينفعهم، ودفع كلّ ما يضرهم.

لقد أدارت حكومتنا -ولا زالت تُدير- هذه الأزمة بحنكة وجهد دؤوب، وتقديم كلّ ما من شأنه حماية النّاس، وسبقت بذلك دول كبرى، وتبِعت نهجها دولٌ عظمى، واتبّعت سياستها أغلب دول العالَم.