خرج الإخواني المصري محمد ناصر، الهارب إلى تركيا، في مقطع فيديو، معربا عن ندمه على تطاوله على الدولة المصرية من خلال برامجه التليفزيونية المذاعة بالقنوات الإخوانية.

وتبرأ ناصر من تأييده للإخوان، قائلا: ” أنا مش بطل ولا أنا مناضل، ولا كان ليا في السكة دي، أنا راجل شاعر وبتاع فن تشكيلي، صحيح السياسة كانت جزء من حياتي، ولكن في الكوميديا، لكني عمري ما انضميت لحزب، أنا لم أكن مناضل وليت مثل 6 أبريل أو الإخوان “.

ويتم التحقيق مع ناصر بشأن علاقة غير شرعية مع سيدة تركية متزوجة، حاول ابتزازها بعد طلبها إنهاء العلاقة، وما زال يبحث عن طوق النجاة، بعرض مبلغ مالي على الفتاة من أجل التنازل عن البلاغ.