بالفيديو..شاب يتحرش بفتاة ويدفعها أمام المارة بحفر الباطن

جزاك الله ألف خير ?

كلامك صحيح

واضح انها هي الباديه ب الغلط على الشاب وراحت تجري على تويتر تتبكى

الفيديو واضح وضوح الشمس هي أول من اخطئت عليه واااااضح مرررررره وحتى حذفت عليه شيء يمكن شاهي أو شيءٍ ما اعتقد انها تستاهل ماجها ولكن هي خبيثة هي تبحث عن هذه اللحظة عشان تورط الشاب ودخله ف مشاكل هو في غنى عنها وهو لو انه حليم وصبور كان سكت عنها واخذ تصوير الفيديو يوم هي تحذف عليه الشيء ذاك ثم يبلغ عليها ويأخذ حقه بطريقة ذكية ودهاء

نسأل الله العفو والعافية..

انتبهو هي رمت عليه شي قبل وراحت تاخذه
لا تظلمون الشباب

انا اشوف من وجهة نظري ان البنات جالسين يتريقون على الوراعين معن الوراعين ماشين في طريقهم قدامهم !!!!!لكن لسان البنت اظن انه هو من رجعهم عليهم والبنت تبي تبرز وجدوها قدام البنيات وجاها الي جاها

هو توقع انها تصفعه مثل ماحدث مع شاب ..لأنها هي اللي راحت له أول .

للاسف الشديد المراة التى تضيع حشمتها تنداس كرامتها

يالله رضاك وش في الناس ماعد إلى تضارب

كلام الله واضح

قال تعالى وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهليه الاولى
اي مرأة تخرج من بيتها بدون وجود رجل معها يجب ان تتوقع كل شي قروبات البنات الي نشوفهن بكل شارع يمشن و في ساعات متأخرة من الليل ايضا لا يبشر بخير

لأن المرأة مصدر فتنه لكل رجل حتى لو لم يفعل شي لكن يبقى بالنفس شي يريده كل رجل من المرأة و المرأة التي لم تحترم نفسها و لم تحرص على نفسها و لم تحفظها نفسها لا تنتظر من الناس ان يحترموها لأن الغالبيه تنظر للمرأة على انها فريسه

احفظي نفسك و استري نفسك و ابعدي عن الشبهات و طريق فاصخات الحياء و الباحثات عن وهم الحضاره في قله الحياء

هي اللي تستاهل لانها لم تذهب مع زميلاتها وتترك الشباب بل ذهبت اليهم وتحدثت معه مما جعله يدفعها

يستاهلون السجن والعقاب ..

لاحول ولا قوة الا بالله

ربما الشاب خاف على نفسه لانه شاهر قبل يوم ان امراة صفعت شابا ثم رد الشاب لها الصفعة فجلوا الجرية في من دافع عن نفسه

بغض النظر عن الموضوع بكبر مايحق له ضرب البنت بالطريقه هذي ولو معاهم رجال والله ليمسح فيه البلاط مسح جيل اخر الزمان

لاحول ولا قوة الا بالله نحن في زمن غريب أين الدين التربية مكارم الاخلاق وتعتبر أن أي أنثى تسير في الطريق اخت لك وبنت من بنات مجتمعك مسلمه محفوظة النفس والعرض اخيرا الذي لم تربيه أسرته تربيه الحكومة بإذن الله