توفى رجل مسن في مصر، أثناء سجوده في صلاة الظهر بأحد مساجد القرية التي يعيش بها، وسط حالة من الحزن الشديد من الأهالي.

وتفاجأ المصلون، بوفاة المسن الذي لم يمتنع عن أداء جميع الفروض في المسجد طوال حياته، لينهاروا من البكاء حزنا على فراقه.

وأجمع الأهالي أن “حسن الخاتمة” كانت بمثابة الفرحة التي ربطت على قلوبهم وصبرتهم على فراقه، مشيرين إلى أنه كان بمجرد سماع صوت الأذان يذهب إلى المسجد.