روت مواطنة، قصة احترافها صناعة السدو، وعودتها إلى هذه الحرفة بعد انقطاع دام لسنوات طويلة في البلدة القديمة بالعلا.

وقالت المواطنة ” أم أحمد ” لقناة ” العربية ” هذه شغلتنا منذ البداية، ولم نكن نعرف غير السدو، وتركنها فترة بعد التطور والحضارة والهيئة الملكية شجعتنا ورجعنا لها.

وأضافت أنها تشترك في جميع المهرجانات منذ 5 سنوات، مشيرة إلى أن الهيئة الملكية منحتها هذا الركن لتعرض فيه منتجاتها المميزة.

وأوضحت أنه يتم خلال السدو عمل البسط والخيام من صوف الأغنام ووبر الإبل وشعر الماعز والقطن.