أسدل القضاء الدنماركي الستار على قضية وزيرة الهجرة السابقة، إنغر ستويبرغ، التي أصدرت في 2016 بفصل الأزواج الشباب طالبي اللجوء.

وكانت من بين الأزواج الذين تم فصلهم زوجان سوريان شابان، هما ريماز الكيال، وزوجها النور علوان رغم أن الأولى كانت حامل، لكن تم وقف القرار بعد عدة أشهر وسمح للزوجين بالبقاء معا.

وباشرت المحكمة إجراءات التقاضي بشأن قضية الوزيرة، وقضت بعدم قانونية قرار فصل الأزواج، وسجن لمدة 60 يوما، فيما علقت الأخيرة مؤكدة أن السياسة كانت مصممة لمكافحة زواج الأطفال، مؤكدة أنها لم تخسر، وأنها ستقبل عقابها وليست نادمة.