أوضح المحامي والمستشار القانوني بدر الروقي أن الأجانب الذين يحصلون على بعض التراخيص و المميزات التي تخص المواطنين فقط يتم تتم بمساعدة متسترين.

وتحدث عن المبالغ المالية التي يحصل عليها الأجنبي من وراء التستر التجاري بالاتفاق مع مواطنين، لافتا إلى أنه من الجرائم الكبيرة والتي تدخل ضمن جرائم مكافحة الارهاب.

وتابع، البرنامج الوطني لمكافحة التستر، صدر مرسوم ملكي وهو الأول من نوعه عالميا للحفاظ على الثروات التجارية التي قد تصل إلى أكثر من 300 مليار ريال لافتا إلى تقنية جديدة يتم استخدامها وهي تقنية التحليل عن طريق الذكاء الاصطناعي.

وأوضح أن تجارة بعض الأزواج بأسماء زوجاتهن زوجاتهم و استخراج التصاريح بأسمائهم ومشاركته أجانب أو أن يكون هو نفسه أجنبي ذلك هو السبب في كون النساء أكثر ضحايا التستر.