قال المستشار التربوي والأسري الدكتور أحمد المسند أن علم الطاقة والعلاج بالطاقة يستند على الاجتهادات الشخصية، مشيرا إلى المعالجون بالطاقة يستشهدون بالقرآن والسنة للإقناع ومنهم من وصل إلى مرحلة الشعوذة.

وأوضح المسند أن الجامعات لاتؤمن بعلم الطاقة والعلاج به حتى هذه اللحظة، ومايحدث هو اجتهادات فردية على هذا العلم انطلقت من أشخاص سواء كانوا في دول أجنبية أو دول عربية .

وأضاف المستشار التربوي والأسري أن العلوم الطبية التطبيقية بكل أنواعها ترفض هذا النوع من العلوم.

وتابع “‏ المعالجون بالطاقة يستشهدون بالقرآن والسنة للإقناع ومنهم من وصل إلى مرحلة الشعوذة” ، مبينا أنه يتعجب من ذلك لأنهم لم يرجعوا إلى تفسير الآيات وسبب نزولها.

وأشار المستشار التربوي إلى أن فئة أسوء ظهرت يدعون العلاج بالطاقة ويتحدثون عن المستقبل وقراءة الأفكار بطريقة مبالغ فيها والعلاج بالملامسة .