زادت إيران بنسبة كبيرة في مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب مما يعد انتهاكا فاضحا للقيود الرئيسيه للإتفاق النووي المبرم في عام 2015.

وأكدت الوكالة ه الدولية للطاقة الذرية أن مفتشيها لم يتمكنوا حتى الآن من الدخول الى ورشة مكونات أجهزه الطرد المركزي في ايران رغم أهمية هذا الأمر في التوصل إلى صفقة الإتفاق النووي الإيراني .

وتمكنت إيران من الوصول إلى أكثر من ٢٠٠مليون دولار من الأصول المجمدة في الخارج وتمكنت من استئناف بيع النفط في الأسواق الدولية و إستخدام النظام المالي العالمي في التجارة.

وكانت إيران قد وافقت على الحد من من أنشطتها النووية الحساسة والسماح بعمل المفتشين الدوليين في إيران ولكنها لم تفعل حيث أن اليورانيوم المسموح وفق الإتفاق دونا عن 40 ٪ لتعلن إيران في 2020 وصول نسبة التخصيب 20 ٪واليوم تتجاوز ال 60 ٪.