جددت السعودية دعوى جميع الأطراف الإثيوبية بوقف إطلاق النار والعمليات العسكرية والعدائية وعدم تصعيدها، لتوفير الحماية للمدنيين.

ودعت السعودية إلى ضرورة العودة إلى الحوار وإيجاد الحلول السليمة، كما طالبت بالسماح للمنظمات الإنسانية والاغاثية بالتدخل لتقديم الخدمات والمساعدات للمدنيين.

الجدير بالذكر، أن وزارة الخارجية السعودية استنكرت ما حدث في إثيوبيا من تطور الأحداث واستمرار القتال داعية جميع الأطراف لوقف إطلاق النار والتوصل لحلول مرضية لجميع الأطراف.