أوضحت أخصائية تمريض الأطفال فتحية عسيري، عن تفاصيل تبرعها بجزء من كبدها لطفل لا تعرفه بعد انتظارها في قائمة المتبرعين لأكثر من عامين.

وقالت الأخصائية أن التبرع من خارج عائلة المريض كان متوقفًا خلال بداية جائحة كورونا حتى تحسنت الأوضاع بالمستشفى وعاودت إجراء الفحوصات مرة أخرى.

وأضافت أنها لم تكن تعرف هوية الطفل المتبرع له، حتى قبل موعد العملية بيوم واحد، لافتة إلى أن اللجنة المشرفة كانت حريصة على أن تكون معلومات المتبرع والمستقبل خاصة وغير منشورة