تٌعاني بعض فتيات المنطقة الشرقية من ارتفاع أسعار اشتراكات الأندية الرياضية النسائية مقارنة بأسعار الأندية الرجالية المنخفضة مما قد يعيق اللواتي بحاجة إلى ممارسة الرياضة.

وقالت “مواطنة”: “الأسعار مرة مرتفعة لو أني داخلة نادي رجالي كنت جلست 6 شهور بدل 3 شهور هنا وأسعار المدربة الشخصية مرتفعة عشان تدريب شخصي”، بحسب قناة “الإخبارية”.

فيما اتفقت معها آخرى قائلة: “أسعارنا غالية مقارنة بالرجال هذا غير المدربات وما تفرضه الأندية من رسوم المدربات الشخصية وهو ما يشكل عبء إضافي على السيدات والفتيات”.

فيما بررت الصالات الرياضية النسائية ذلك بإرتفاع الراتب الشخصي للمدربات وتوفير السكن لهن وهو ما يؤدي لإرتفاع أسعار تلك النوادي إلا أن البعض يبالغ في ذلك ويقوم برفع الأسعار بطريقة غير معقولة.