انتقد الطبيب وكاتب الرأي الدكتور عوض العُمري، ظاهرة الديات المليونية التي يطالب بها البعض من أجل إنقاذ القتلة من السجن.

وقال “العُمري” في حديثه: “نتكلم عن الأشخاص الذين يقومون بجرائم قتل ويطالبون بدفع ديات ضخمة لأهالي المقتول وهذه ليست الطريقة المثلى للتعامل مع القتلى وليست الطريقة المثلى للنزعة والنخوة العربية الأصيلة”

وأضاف: “إذا أخذوا هذه الأموال وكرستها لصناديق معينة لابتعاد المتميزين من أبناء القبيلة لتقديم خدمات مجانية صحية أو تعليمية فهى تروح لأهل المنطقة وليس لمجرم خرق العهود والمواثيق”.