شهدت مصر واقعة مروعة، ضحيتها عروس، عُثر عليها مصابة بجرح ذبحي في الرقبة، وممزقة الجسد بعد 72 ساعة فقط من زفافها.

وتأمل أجهزة الأمن أن تتحسن حالة العروس التي ترقد في غيبوبة بغرفة الرعاية المركزة، متأثرة بإصابتها البليغة، كونها الوحيدة التي رأت الجاني.

ومن جانبه أفاد الزوج، بأنه اكتشف أن زوجته تشكي من “ضيق وخنقة” وادعت أنها ممسوسة من الجن، وأخبرته أنها تشعر بأنها مقيدة من أشخاص، وتسمع صوتهم ولا تستطيع التحرك فخرج من منزله مسرعا، ليأتي بأحد الشيوخ ليقرأوا عليها القرآن.

وفور ذهاب الزوج فوجئ بصراخ ليجد زوجته مذبوحة من الرقبة، والدماء تسيل منها.