أثارت موديل مصرية محجبة الجدل بعد خلعها للحجاب والخضوع لجلسات تصوير فاضحة لتصبح بعد ذلك الأكثر بحثًا على مؤشر البحث العالمي “جوجل”.

وبدأت سلمى الشيمي والمعرفة بـ “فتاة سقارة” كفتاة عادية محجبة لتدخل بعد ذلك كموديل وتقدم على خلع الحجاب لتثير الجدل بجلسة تصوير فاضحة في منطقة سقارة مستغلة الثغرات القانونية.

وتسببت جلسة التصوير في إثارة حفظية المصريين لما تتضمنه الصور من منظر فاضح يسئ للمعالم الأثرية في مصر ويتم القبض عليها إلا أنهم لم يستطيعوا حبسها خاصة وأن عقوبتها تتضمن دفع غرامة لا تتجاوز الـ 2000 جنيهًا.

واستغلت “الشيمي” هذه الثغرة القانونية مؤكدة أن العديد من المصريين والسائحين يقومون بنفس الشيء ولا تقع عليهم أي عقوبة في هذه الحالة.

كما خضعت سلمى الشيمي بعد ذلك لجلسة تصوير على عربة الموز أثارت بها الجدل لما تتضمنه من إيحاءات فاضحة وملابس غير لائقة.