قضت محكمة في مصر، بإعدام سيدة وعشيقها، بتهمة قتل رئيستها في العمل، لسرقة ما تملكه من أموال.
وكانت المتهمة استغلت، قرب رئيسة لها في العمل لتعرف جميع تفاصيل حياتها، وما تملكه من أموال ومصوغات.
ووسوس لها الشيطان سرقة رئيستها وقتلها، بمساعدة رجل على علاقة غير شرعية بها، ليخططا معا للجريمة.
واتفقت القاتلة مع عشيقها على أن يتواصل مع المجني عليها بحجة أن يتقدم إلى المتهمة ليتزوجها وتكون المجني عليها هي الوسيط بينهما.
واستدرجها المتهم خارج المنزل، بحجة شراء ذهب، بينما اختبأت القاتلة في الكرسي الخلفي للسيارة، ووسط الطريق قامت المتهمة بكتم أنفاسها من الخلف باستخدام قطعة قماش وقيام المتهم الثاني بضربها على رأسها عدة مرات، مستخدماً طفاية حريق السيارة.
وبعد التأكد من وفاتها قاما بسرقة مصوغتها الذهبية، وحقيبة يدها وبداخلها بطاقة تحقيق شخصيتها، وكارت الفيزا الخاص بها، و3 جوالات، ثم تخلصا من المجني عليها بإلقائها على جانب الطريق.
التعليقات
وهل جزاء المعروف الا المعروف..هذا اسمة قتل الغيلة اجارنا الله منه..واقل مايستحقون القتل وردعآ لكل من تسول له نفسه بأن هذا العقاب سيكون مصيرة
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
دائما العشيق غبي يشترك في جريمه نهايته الحكم باعدامه
اترك تعليقاً