أفقدت غيبوبة سكر ثري مصري ثروته، وجعلته متسولا في الطرقات حيث وضع ثقته في أقرب الناس إليه الذي استحوذ على ميراثه وفر هاربا إلى خارج مصر.

عاش العجوز طارق لما يقرب من 12 عاما، مشردا بالشوارع بعد نعيم الحياة المسلوب منه، وذلك بعد أن استحوذ عمه الذي كان يدير أعماله على أمواله

وكان المسن قد تعرض لغيبوبة سكر وبعد وفاة والده عمل توكيل لعمه لكي يدير اعماله وفجأة سافر إلى الخارج ومعه كل أمواله.