شهدت مصر واقعة غير أخلاقية لشاب مصري مارس الرذيلة مع فتاة سورية قاصر تبلغ من العمر 17 عامًا ورفض الاعتراف بابنه بعد الإنجاب منها.

وعرضت الفتاة السورية ضحية الحمل السفاح على السفارة السورية بالقاهرة، وكذا عرضها على المعامل الطبية بطنطا، لأخذ عينات DNA، فينا هناك تنسيقا بشأن استخراج هوية للفتاة تمهيدًا لاتخاذ إجراءات نسب الطفل إلى والده المتهم في القضية، بعد اعترافه الكامل بمواقعة الفتاة جنسيًا، وحملها سفاحًا منه.

وكانت الفتاة قد اتهمت الشاب بالتعدي عليها جنسيًا، وحملها سفاحًا منه؛ حيث تقيم معه في نفس المكان ليقوم بعد ذلك بطردها، ورفض الاعتراف بالحمل، وبعد ولادتها خلال أيام ماضية، رفض الاعتراف بنسب الطفل؛ ليعترف بعد القبض عليه بمواقعتها جنسيًا برغبتها أكثر من مرة، وسبب رفضه الاعتراف بنسب الطفل لتعدد علاقاتها مع آخرين.