عثرت السلطات الفرنسية على امرأة مسنة تعيش بمفردها بعد وفاة زوجها، مقطوعة الرأس، في ظروف غامضة.

وأوضحت السلطات الفرنسية أن المشتبه به، رجل 55 عامًا، يخضع لإشراف قضائي، بعد العثور على حمضه النووي في مسرح الجريمة.

وكان المشبه به يقوم ببعض الأعمال المنزلية لمساعدة المجني عليها، التي كانت تعيش بمفردها منذ عامين.

وقال المشتبه به أثناء الاستجواب إنه “لا يتذكر الجريمة”، وأشار إلى مشكلات في الذاكرة.