عثرت الشرطة الفرنسية على جثة امرأة مقتولة ومقطوعة الرأس داخل منزلها الواقع في منتجع أغد البحري في جنوب البلاد.

وجاء تحرك الجهات الأمنية بعدما أبلغ نجلها أن والدته البالغة من العمر 77 عاما لا ترد على اتصالاته.

وأضاف أنه يتواصل معها يوميًا وعندما لم تجيب على اتصالاته دخل على نظام كاميرات مراقبة المنزل ورأى ظلاً على الأرض.

وباشرت الشرطة البلاغ، ووجدت رأس المرأة على طاولة وبجواره جثتها، معلنة أن ملابسات الجريمة لم تكشف بعد، وأن المعلومات المتوافرة حاليًا أن باب المنزل الخارج كان مغلقا بينما لم يكن باب مدخل المنزل موصداً.